كلما أشار أحدهم إلى الجرح الحقيقي ..إلى السبب أو إلى المتسبب الحقيقي في الفشل كل مرة أو الطاعن بشكل مباشر! أنكروا عليه وشغبوا وشوشوا... وطلبوا إعادة الحرث في البحر وحمل القرب المثقوبة والانشغال بكل شيء سواه...بعمال يستأجر سواهم، بحمير ، بأحصنة خشبية للتلهي، بنتائج على شواطئ عاصفة أو ، وكلما وصل إلى العقدة التي تفلت من الحل كل مرة فتتوه تحليلا غبيا.. كلما أشار إلى من يضع العقدة ويعقدها مدعيا الأمانة بكل جهل أو تجاهل فيعرقل ويعيق ثم يمضي كأنه لم يفعل شيئا.. صرخت خيلهم ومن تأثر بها ومن تشرب حتى تشبع ليس هو ..ليس هذا ..أين هذا ..ولم يكلفوا ذاتهم عناء تصحيح الألفاظ وتأريخ تنزيل الأفكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق