النسخة الإسلامية
ما يجب أن نعلمه لأطفالنا ( ولأنفسنا) :
كل فقرة يمكنك صياغتها باللغة المناسبة للطفل، مع البحث عن القصص الملائمة لها...
1- المهم أن نعلم الأطفال الإسلام!
جوهر الإسلام! وحدوده ومعالمه!
وكذلك نعلمه مسائل الجاهلية، والمسافة بينهما...
(عقيدة ورؤية وعبادة وأخلاقا ومعاملات ونظاما عاما وداخليا) كفكرة عامة...
2- أن كل البشر مكرمون، وأن الناس لا تأخذ قيمتها واحترامها من صورها وملامحها، ولا من مستواها المادي...
القلوب والأعمال هي المعيار العلوي، ولنا الظاهر والله يتولى السرائر....
فقيمة الشخص تكمن أساسا في تقواه، وهي تظهر من تصرفاته ومواقفه واختياراته، وليس فقط من منطق لسانه!
أيا كان لونه أو جنسه.
3- وأنه يصعب استبقاء صديق لو كنت تشترط الكمال التام...
فلا يلزم أن يبحث المرء عن أشخاص متشابهين معه تماما ومطابقين له في التفكير والسلوك حتى يتشاركوا في فائدة أو مرح...
وإن كان الإلف أولى! لكنه ليس شرطا..
فينبغي اختيار الأصدقاء طبقا للمعايير السابقة، والأصدقاء هم رفقة العمر! وليسوا محض محطة فيه عادة، فينبغي الحرص في الاختيار، مع عدم التضييق المتكلف.
3- أن المؤمن يسعى للسعادة والراحة والظل، لكنه سعي في الطريق! وليس في طريق آخر....
كما فعل سيدنا موسى عليه السلام...تولى إلى الظل ولم يؤثر الآخرة على الدنيا...
يعني نريدك يا حبيبي أن تكون بطلا لا نعجة..
فارسا وليس موظفا منكفئا على ذاته وملذاته.....
فلا تضع السعادة الدنيوية والراحة فيها كهدف نهائي ووحيد وأخير .. خذ ما تيسر مما تحب، وهون عليك.
4- كذلك لا تضع هذه السعادة في صورة جامدة تسعى لها مع شخص محدد، أو صفة مادية محددة... مال أو منصب... فتعذب به!
السعادة تكمن في السكون والسكينة والانشراح.....
..... من الممكن أن يتعلم الشخص أن يشعر بالسعادة بمعية الله تعالى، وبالأشياء البسيطة حوله حين يقدرها ويمتن لوجودها ويقبلها ويبصرها!
ويسعد القلب الطاهر بالذكر والأنس بمولاه، مع عبادة التفكر والتدبر.
وكذا يسعه السرور والبشر والفرح مع التمتع بالألطاف الدقيقة واليسر الخفي في الخلفيات، والتركيز مع الطيب الحلال.. وكل ما زين الله به الدنيا والطيبات من الرزق والحب والجمال الموهوب من الكريم، لكن: "ولا تقربا هذه الشجرة" ..
وهذه السعادة بالله تعالى وبما تيسر ممكنة حتى والمرء بمفرده في أحلك المواقف ....
لو رزقك الله هدوء بال على غير ضلال!
نعم.. من داخلنا، ومن صبرنا وفهمنا ورضانا..
والذي يتكامل مع إيجابيتنا وتفاؤلنا، ومع يقيننا بروعة الخلق وطلاقة القدرة وجلال البارئ...
هذا هو رزق العقل ووجوده والرسل والكتب ...الإيمان بالله العلي العظيم والدار الآخرة...
هذا محور ارتكاز حضاري، وليس مسألة خاصة كما يهرفون بما لا يعرفون ...
الطبيعة لا تنشئ نفسها، ولا تهب الفكر والروح والحس والعقل، ولا تهب التطور والتكيف والمواءمة للأجناس...
5- وعليه أن يفهم أن حياته المستقلة هبة ومنة ونعمة ورزق من الرزاق، وأن عمره رأسمال! ومزرعة يستثمرها ويخوض اختباراتها، وله أن يستمتع بزينتها المباحة...
6- وأن دينه ويقينه وصفو روحه وزكاء نفسه أهم ما يملكه.. وليس عرض الدنيا وما حوله ومن حوله.
7- وأن راحة ضميره وتقربه من إلهه ونور وحيه لهي مما يحفّزه لتحقيق الأهداف التي يطمح لها.
8- وأنه حر مستقل مكرم في أحلامه المباحة والمستحبة والواجبة، مع عدم التعلق المرضي بها، وعدم العبودية لها والغرق فيها!
فآمال الدنيا وسائل لا غايات ...
9- ولابد أن يتعلم كيف يقدر عمل الآخرين وجهودهم، ولا يقيسها على معياره هو .... فنفس الفعل يشق على نفس أكثر من غيرها..
ونفس الفعل يصعب في وضع معين أكثر..
ونفس الفعل مع قوة الإخلاص والمحبة يعظم عن غيره... ليبدأ بتقدير الآخرين من الأهل والزملاء والبشر جميعا.. حتى يثبت العكس..
10- وعليه أن يعلم أن المال عادة لا يأتي دون مقابل، لابد عادة أن نتعب، وينبغي ألا ينفق بسفه وتبذير..
وألا نعتقد أنه ثروتنا ومالنا بمحض قوتنا فقط....
بل هي أقدار تضع النفع في أسباب وأرزاق... فينتفع عبد ويحتاج آخر لحكمة، ويسخر هذا وذاك للتعايش..
وعلينا في الرزق حق لله تعالى ينفق للعباد وللأرض والمخلوقات...
وقد نبذل ونمتحن بعدم النجاح ظاهرا..
وقد نبتلى بضياعه..
وقد نبتلى بظهور المال من غير حله...
لهذا ومثله نصوم.. لنتعلم كيف نكف!
11- ويتعلم أن النساء شقائق الرجال، وبينهما مودة وتكامل وتكافل، ومن العدل أن تكون هناك مساواة في أمور وتمايز في أمور...
لا ظلم! بل موافقة للخصائص الموجودة والتي راعتها الشريعة ونظمتها، ووضعت لها نسقا مجتمعيا متكاملا...
والعدل والرحمة والفضل والإحسان هم الإطار للعلاقة، وليس التصارع بين القوميات النسائية والذكورية...
وليس محض التمييز أو التشريف أو الاستعلاء.. بل من النساء ما فاق الرجال والعكس...
ففكرة الحقوق والحريات والفرص ثابتة، لكنها في إطار شرع ناظم من عليم خبير، ولا تنفك جزئية عن أصلها ولا عن سياقها، وإلا هوينا في الفهم والتطبيق، ولكل قاعدة استثناءات!...
12- أن عظماءنا ونبلاء أمتنا هم القدوة ومعهم الصالحون عبر الزمان، ولولا التحيز المعرفي حاليا لما كانت أسماؤهم مجهولة في مقابل الرموز الفارغة والفقاعات والنماذج الشوهاء القاصرة...
13- وأن الجسد أمانة ومنحة ينبغي صيانتها، لأنها مركب يحملنا في الدنيا!
14- ينبغي للمرء أن يطور نفسه وينمي مهاراته يوميا! وإلا كان خاسرا مغبونا متراجعا يوميا! فقيمة المرء ما يحسنه وما يهتم به!
15- وأن كل شروق شمس هو رزق وفرصة للخير والأجر والثواب والتوبة والإصلاح! والسعادة المبثوثة في جماليات الكون المعنوية والمادية...
16-وأن الأحزان زائلة مهما طالت مدتها، وعلينا التهيؤ لاختبارات الحياة والتسليم بطبيعتها، فهكذا أرادها باريها سبحانه وتعالى، وهكذا هي!
ومن الحمق الضجر والتسخط على
طبيعة الأشياء وإهمال السؤال الأعظم!
-----------------------------
سبب الكتابة/
زميل بعث إلي بمقالة مترجمة عما نحتاج أن نعلمه لأبنائنا!
والمقالة بها نفس مادي لاديني! وتجاهل متعمد، وإعراض وتناسي لله تبارك وتعالى، وكأننا لقطاء كفار جهال!
يعني موقع عربي يترجم الأخبار والتقنية لا بأس!
أما التربية والتنشئة والتصور العام للحياة فهذه هي العقيدة يا قوم.
المناهج والبرامج لا تؤخذ من الذين وصلوا لعبادة الفرد ..
سبقونا في الأدب والاحترام والترفيه لكنهم مصابون بالإيدز! بأمراض روحية واجتماعية فتاكة، وينبغي ألا نأخذ عنهم إلا ما صح، ولا نستمرئ طريقتهم، فعقلاؤهم يسلمون ويبحثون فيؤمنون أفنتنكب نحن؟
...
هم وصلوا إلى عبادة كل فرد لنفسه ونسيانه لخالق تلك النفس..
ونسيانه لواجباته تجاه نفسه وأبويه والبشرية والتي سيسأل عنها أمامه سبحانه! ويفكرون على أساس ذلك... ويعتبرون الحق وجهة نظر...
الحق يا قوم هو الحقيقة المطلقة الوحيدة! وسط هذا البخار حولنا.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
ما يجب أن نعلمه لأطفالنا ( ولأنفسنا) :
كل فقرة يمكنك صياغتها باللغة المناسبة للطفل، مع البحث عن القصص الملائمة لها...
1- المهم أن نعلم الأطفال الإسلام!
جوهر الإسلام! وحدوده ومعالمه!
وكذلك نعلمه مسائل الجاهلية، والمسافة بينهما...
(عقيدة ورؤية وعبادة وأخلاقا ومعاملات ونظاما عاما وداخليا) كفكرة عامة...
2- أن كل البشر مكرمون، وأن الناس لا تأخذ قيمتها واحترامها من صورها وملامحها، ولا من مستواها المادي...
القلوب والأعمال هي المعيار العلوي، ولنا الظاهر والله يتولى السرائر....
فقيمة الشخص تكمن أساسا في تقواه، وهي تظهر من تصرفاته ومواقفه واختياراته، وليس فقط من منطق لسانه!
أيا كان لونه أو جنسه.
3- وأنه يصعب استبقاء صديق لو كنت تشترط الكمال التام...
فلا يلزم أن يبحث المرء عن أشخاص متشابهين معه تماما ومطابقين له في التفكير والسلوك حتى يتشاركوا في فائدة أو مرح...
وإن كان الإلف أولى! لكنه ليس شرطا..
فينبغي اختيار الأصدقاء طبقا للمعايير السابقة، والأصدقاء هم رفقة العمر! وليسوا محض محطة فيه عادة، فينبغي الحرص في الاختيار، مع عدم التضييق المتكلف.
3- أن المؤمن يسعى للسعادة والراحة والظل، لكنه سعي في الطريق! وليس في طريق آخر....
كما فعل سيدنا موسى عليه السلام...تولى إلى الظل ولم يؤثر الآخرة على الدنيا...
يعني نريدك يا حبيبي أن تكون بطلا لا نعجة..
فارسا وليس موظفا منكفئا على ذاته وملذاته.....
فلا تضع السعادة الدنيوية والراحة فيها كهدف نهائي ووحيد وأخير .. خذ ما تيسر مما تحب، وهون عليك.
4- كذلك لا تضع هذه السعادة في صورة جامدة تسعى لها مع شخص محدد، أو صفة مادية محددة... مال أو منصب... فتعذب به!
السعادة تكمن في السكون والسكينة والانشراح.....
..... من الممكن أن يتعلم الشخص أن يشعر بالسعادة بمعية الله تعالى، وبالأشياء البسيطة حوله حين يقدرها ويمتن لوجودها ويقبلها ويبصرها!
ويسعد القلب الطاهر بالذكر والأنس بمولاه، مع عبادة التفكر والتدبر.
وكذا يسعه السرور والبشر والفرح مع التمتع بالألطاف الدقيقة واليسر الخفي في الخلفيات، والتركيز مع الطيب الحلال.. وكل ما زين الله به الدنيا والطيبات من الرزق والحب والجمال الموهوب من الكريم، لكن: "ولا تقربا هذه الشجرة" ..
وهذه السعادة بالله تعالى وبما تيسر ممكنة حتى والمرء بمفرده في أحلك المواقف ....
لو رزقك الله هدوء بال على غير ضلال!
نعم.. من داخلنا، ومن صبرنا وفهمنا ورضانا..
والذي يتكامل مع إيجابيتنا وتفاؤلنا، ومع يقيننا بروعة الخلق وطلاقة القدرة وجلال البارئ...
هذا هو رزق العقل ووجوده والرسل والكتب ...الإيمان بالله العلي العظيم والدار الآخرة...
هذا محور ارتكاز حضاري، وليس مسألة خاصة كما يهرفون بما لا يعرفون ...
الطبيعة لا تنشئ نفسها، ولا تهب الفكر والروح والحس والعقل، ولا تهب التطور والتكيف والمواءمة للأجناس...
5- وعليه أن يفهم أن حياته المستقلة هبة ومنة ونعمة ورزق من الرزاق، وأن عمره رأسمال! ومزرعة يستثمرها ويخوض اختباراتها، وله أن يستمتع بزينتها المباحة...
6- وأن دينه ويقينه وصفو روحه وزكاء نفسه أهم ما يملكه.. وليس عرض الدنيا وما حوله ومن حوله.
7- وأن راحة ضميره وتقربه من إلهه ونور وحيه لهي مما يحفّزه لتحقيق الأهداف التي يطمح لها.
8- وأنه حر مستقل مكرم في أحلامه المباحة والمستحبة والواجبة، مع عدم التعلق المرضي بها، وعدم العبودية لها والغرق فيها!
فآمال الدنيا وسائل لا غايات ...
9- ولابد أن يتعلم كيف يقدر عمل الآخرين وجهودهم، ولا يقيسها على معياره هو .... فنفس الفعل يشق على نفس أكثر من غيرها..
ونفس الفعل يصعب في وضع معين أكثر..
ونفس الفعل مع قوة الإخلاص والمحبة يعظم عن غيره... ليبدأ بتقدير الآخرين من الأهل والزملاء والبشر جميعا.. حتى يثبت العكس..
10- وعليه أن يعلم أن المال عادة لا يأتي دون مقابل، لابد عادة أن نتعب، وينبغي ألا ينفق بسفه وتبذير..
وألا نعتقد أنه ثروتنا ومالنا بمحض قوتنا فقط....
بل هي أقدار تضع النفع في أسباب وأرزاق... فينتفع عبد ويحتاج آخر لحكمة، ويسخر هذا وذاك للتعايش..
وعلينا في الرزق حق لله تعالى ينفق للعباد وللأرض والمخلوقات...
وقد نبذل ونمتحن بعدم النجاح ظاهرا..
وقد نبتلى بضياعه..
وقد نبتلى بظهور المال من غير حله...
لهذا ومثله نصوم.. لنتعلم كيف نكف!
11- ويتعلم أن النساء شقائق الرجال، وبينهما مودة وتكامل وتكافل، ومن العدل أن تكون هناك مساواة في أمور وتمايز في أمور...
لا ظلم! بل موافقة للخصائص الموجودة والتي راعتها الشريعة ونظمتها، ووضعت لها نسقا مجتمعيا متكاملا...
والعدل والرحمة والفضل والإحسان هم الإطار للعلاقة، وليس التصارع بين القوميات النسائية والذكورية...
وليس محض التمييز أو التشريف أو الاستعلاء.. بل من النساء ما فاق الرجال والعكس...
ففكرة الحقوق والحريات والفرص ثابتة، لكنها في إطار شرع ناظم من عليم خبير، ولا تنفك جزئية عن أصلها ولا عن سياقها، وإلا هوينا في الفهم والتطبيق، ولكل قاعدة استثناءات!...
12- أن عظماءنا ونبلاء أمتنا هم القدوة ومعهم الصالحون عبر الزمان، ولولا التحيز المعرفي حاليا لما كانت أسماؤهم مجهولة في مقابل الرموز الفارغة والفقاعات والنماذج الشوهاء القاصرة...
13- وأن الجسد أمانة ومنحة ينبغي صيانتها، لأنها مركب يحملنا في الدنيا!
14- ينبغي للمرء أن يطور نفسه وينمي مهاراته يوميا! وإلا كان خاسرا مغبونا متراجعا يوميا! فقيمة المرء ما يحسنه وما يهتم به!
15- وأن كل شروق شمس هو رزق وفرصة للخير والأجر والثواب والتوبة والإصلاح! والسعادة المبثوثة في جماليات الكون المعنوية والمادية...
16-وأن الأحزان زائلة مهما طالت مدتها، وعلينا التهيؤ لاختبارات الحياة والتسليم بطبيعتها، فهكذا أرادها باريها سبحانه وتعالى، وهكذا هي!
ومن الحمق الضجر والتسخط على
طبيعة الأشياء وإهمال السؤال الأعظم!
-----------------------------
سبب الكتابة/
زميل بعث إلي بمقالة مترجمة عما نحتاج أن نعلمه لأبنائنا!
والمقالة بها نفس مادي لاديني! وتجاهل متعمد، وإعراض وتناسي لله تبارك وتعالى، وكأننا لقطاء كفار جهال!
يعني موقع عربي يترجم الأخبار والتقنية لا بأس!
أما التربية والتنشئة والتصور العام للحياة فهذه هي العقيدة يا قوم.
المناهج والبرامج لا تؤخذ من الذين وصلوا لعبادة الفرد ..
سبقونا في الأدب والاحترام والترفيه لكنهم مصابون بالإيدز! بأمراض روحية واجتماعية فتاكة، وينبغي ألا نأخذ عنهم إلا ما صح، ولا نستمرئ طريقتهم، فعقلاؤهم يسلمون ويبحثون فيؤمنون أفنتنكب نحن؟
...
هم وصلوا إلى عبادة كل فرد لنفسه ونسيانه لخالق تلك النفس..
ونسيانه لواجباته تجاه نفسه وأبويه والبشرية والتي سيسأل عنها أمامه سبحانه! ويفكرون على أساس ذلك... ويعتبرون الحق وجهة نظر...
الحق يا قوم هو الحقيقة المطلقة الوحيدة! وسط هذا البخار حولنا.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق